الشباب والرياضة

ماذا قال المشاركين في المشروع القومى لتنمية الصعيد

النسخة الــ 4 تنطلق بمشاركة 13 محافظة

تصدرت محافظات الصعيد اهتمامات الدولة وخططها الاستثمارية في الـ 10 سنوات الماضية ، بعد سنوات من المعاناة والتهميش وندرة الخدمات والمشروعات التنموية، والافتقار للرؤية المتكاملة لتنمية صعيد مصر الذي يعد من ضمن المناطق الغنية بالثروات ، حيث حرصت الدولة المصرية بعد تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي على أن يكون الاهتمام بالصعيد وشبابه على رأس أجندة العمل الوطني، فشهدنا افتتاح عدد من المشروعات التنموية في محافظات الصعيد المختلفة،وتوسعت الدولة المصرية في المحافظات الحدودية والمشروعات المُستقبلية نحو خطوات واثقة وثاقبة ومشرقة في العديد من المجالات و التأكيد على أن مصر تتوجه نحو عصر جديد وجمهورية جديدة تنتصر للعمل والبناء للأمل والمستقبل، وتؤكد من كل مكان على أرض مصر أن المواطن المصري دائمًا يستحق حياة أفضل وحياة كريمة.

مع قرب إنطلاقة النُسخة الرابعة من البرنامج القومي والذي يحمل شعار “تنمية الصعيد والمحافظات الحدودية” في ثوبه الجديد ،المزمع إنعقاده في نهاية نوفمبر الجاري ، حيث سجلت طلبات المشاركة نحو 1000 طلب مشاركة من 13 محافظة ، بواقع 8 محافظات لــ« صعيد مصر » [ الفيوم – بني سويف – المنيا – أسيوط – سوهاج – قنا – الأقصر – أسوان ] و 5 محافظات حدودية [ الوادي الجديد – البحر الأحمر – مطروح – شمال سيناء – جنوب سيناء ] ، تحت رعاية الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة .

من جانبه : أكد الدكتور أشرف صبحي ، وزير الشباب والرياضة ،ان القيادة السياسية تؤمن إيماناً عميقاً بمحورية دور شباب المحافظات الحدودية والصعيد في تحقيق التنمية المستدامة الشاملة في الجمهورية الجديدة ،مشيرًا الي حرص الوزارة على تكريس الجهود لدعم إبداعاتهم وطموحاتهم باعتبارهم ركيزة رئيسية ومحور من محاور التنمية الشاملة ،حيث أصبحت المبادرات الشبابية في المحافظات الحدودية والصعيد تمكن الشباب من ابتكار أدوات لخدمة القضايا التنموية .

 

وأضاف صبحي : أن الاستثمار في الشباب كان ولا يزال من أولويات الدولة باعتبارهم الثروة الحقيقية لمسيرة التنمية المستدامة وصناعة المستقبل .

 

و أعرب ، وزير الشباب والرياضة، عن بالغ سعادته بتحقيق البرنامج لنجاحات كبيرة في النُسخ الثلاث الماضية من البرنامج ، يضاعف المسؤولية لمواصلة النجاح وتقديم نسخة جديدة ومتميزة نحو تنمية القدرات التنموية لدى الشباب والشابات من أبناء محافظات الصعيد والمحافظات الحدودية لإبتكار وتنفيذ مبادرات مجتمعية ، مُبينا بالارقام والاحصائيات ماحققته النُسخ الــ 3 الماضية ،حيث استهدفت مشاركة 115487 ألف مشارك /ة بواقع إيجابي نحو تنفيذ 60 مبادرة مجتمعية وتكريم أفضل 10 مبادرات رائدة وحصول الفائزين علي جوائز مالية قيمة ، وتضمنت التغطية الإعلامية 1158 مادة مابين خبر وتقرير واستطلاع وصورة فوتوغرافية عبر منصات الوزارة المختلفة ، ومشاركة 2820 متطوع من الكيانات الشبابية ، وكذا مشاركة اكثر من 702 جهة شريكة ، وبإجمالي عدد الأنشطة 2232 نشاط .

 

 

وأشار « صبحي » الي : أن هناك رؤية واستراتيجية مستدامة في ذهنية “الجمهورية الجديدة” نحو تنمية الصعيد والمحافظات الحدودية ومنحهم دفعات متتالية من طاقات التنمية، حتى تكون لهذه الطاقات أبعاد وآليات محدد، في سياق خطة مصر 2030، وهو ما يظهر جليا في تتبع تعدد زيارات الرئيس عبد الفتاح السيسي الي الصعيد والمحافظات الحدودية ، فضلًا عن ترقب أثرها بشكل مباشر عبر المشروعات النوعية التي تنفذ في تلك المحافظات، وهو الأمر الذي يبدو للمتابعين مسار استراتيجي في إطار مستقبلي .

 

 

من هذا المنطلق تستعرض وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية للتعليم المدني ” الإدارة العامة للتعليم المدني وتأهيل الكوادر الشبابية “، آراء المشاركين والمشاركات في النُسخ الثلاث الماضية من البرنامج القومي لتنمية أبناء الصعيد ، لتسجيل انطباعاتهم حول المعلومات الثرية والمخرجات التي تلقوها في هذا البرنامج واهميتها في خلق مبادرات مجتمعية جديدة ، في البداية ،”عمر فوزي – الموسم الاول” قال : برنامج تنمية أبناء الصعيد يعتبر أحد البرامج الرائدة التي تقدمها وزارة الشباب والرياضة متمثلة في الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدني لشباب صعيد مصر حيث تم تدريبنا على كيفية صياغة وتصميم المبادرات الشبابية التي تهدف إلى حل مشكلة مجتمعية من خلال مدربين متخصصين في المجال وكذلك تم تدريبنا على آلية الابتكار في تصميم المبادرات وتحديد جمهور المستهدفين وكذلك كيفية التشبيك مع مؤسسات المجتمع لتحقيق أعلى معايير الاستفادة والاستدامة ومتابعة تلك المبادرات في مجتمعاتهم وتقييمها بشكل مستمر وتقديم كافة سبل الدعم اللوجستية من قبل وزارة الشباب والرياضة لأصحاب المبادرات لتنفيذ مبادراتهم وكانت مبادرتي (كن جميلا) والتي تهدف إلى غرس وتعزيز القيم الأخلاقية الإيجابية لدي طلاب المدارس ودور الأيتام فرصة ذهبية بالنسبة لي حيث مكنتني من كيفية تنفيذ المبادرات بشكل أكثر دقة وبأسس منهجية سليمة وكانت تلك التجربة نقطة فارقة وتجربة متميزة بكل ما تحمل رحلة تعلم قوية وعلاقات مازالت مستمرة مدربين متدربين وكانت نقطة انطلاق حقيقية للعديد من المبادرات التي تم تنفيذها فيما بعد شكرا وزارة الشباب والرياضة .

 

” أسماء أبو السعود – الموسم الأول ” ، قالت : كان حلم وهدف بسعي له ليتحقق وهو ” مبادرة المتطوع الصغير ” وبعد مرور وقت من المعافرة لتنفيذها جاء الدور الرئيسي لبرنامج “تنميه أبناء الصعيد ” وكان هو الخطوة الاولى لي في تنميه قدراتي ومهاراتي في التخطيط والتطوير للمبادرات الشبابية والمجتمعية وتمكيني من تنفيذ المبادرة بشكل صحيح يؤدى إلى النجاح … وكان لي الشرف والفخر بمشاركتي في الموسم الأول من البرنامج عام 2018 عن محافظة الفيوم وحصولي على “المركز الأول ، وفي الواقع البرنامج تم تنفيذه علي مستوى شمال الصعيد بشكل أكثر من رائع وزرع داخلنا الرغبة الشديدة في تطوير مجتمعنا وتسليط الضوء علي المشاكل الموجودة وعرض اقتراحات لحلها وهذا ما قدمه شباب الصعيد العظيم من خلال تنفيذ مبادراتهم الشبابية من خلال برنامج “تنميه أبناء الصعيد ”

 

” عمرو كمال – الموسم الثاني” ، تنمية أبناء الصعيد برنامج كان هو بمثابة البذرة والخطوة الاولي في تنمية قدراتنا على التخطيط والتطوير للمبادرات الشبابية والمجتمعية التي تحدث تغيير في مجتمعاتنا وكان الأمر بشكل احترافي وأكاديمي من حيث معرفه ما هي المبادرة وخطواتها حتى نهاية التنفيذ بكل مراحله وكان له الفضل في كل المبادرات التي قمت بها بشكل شخصي بعد البرنامج كانت فعلا تجربه جميله جدا لا يمكن ان انساها استفدت منها كثير جدا حتى في حياتي العملية والشخصية.. شكرا تنميه ابناء الصعيد .

“منال كريك ـ الموسم الثالث” ، قالت : كنت حابه أثبت وجودي ف بلدي الي اني درست واجتهدت وتخرجت وانصدمت بالواقع ولقيت الدنيا ظلمة ومفيش شغل وأيامي بقت شبه بعض الي إني بالصدفة وجدت لينك برنامج تنمية أبناء الصعيد فقدمت وبعد شهور انقبلت وحضرت أول معسكر ف الاقصر وف البداية تهت لكن استفدت وفهمت كل التفاصيل وبدأت مبادرة “انا موجود” وعديت المرحلة الاولي والثانية ومريت بصعوبات وتحديات وكونت علاقات وعدت عليا فترات وصلتني للانسحاب لكن لولا المتابعين والإصرار وعدم الاستسلام كنت من زمان انسحبت وتغلبت علي كل التحديات وحققت قصص نجاح مبهرة جدا ومنها تغير حياة أطفال مدارس الفصل الواحد ومساعدتهم في تخطي العقبات علميا وعمليا ومعنويا بالضبط زي ما غير حياتنا برنامج تنمية أبناء الصعيد للارتقاء بقدرتنا وتلبية احتياجاتنا وشق طريقنا تدعيماً لمبدأ التنمية المستدامة لكل محافظات الصعيد ووصلنا لنهاية البرنامج بالرغم من ان مالوش نهاية طلبوا مني تقديم كلمة ف الختام فارتبكت معقول انا هتكلم قدام الوزير معقول انا هتكلم قدام المسئولين دي شهادة وشرف ليا فاحترت فكتابة الكلمة وتوصلت لأني احكي حكايتي مع برنامج تنمية أبناء الصعيد وحصلت على المركز الثاني .

“هبه الله امين ـ الموسم الثاني” ، اعربت عن سعادتها بالمشاركة في برنامج تنميه أبناء الصعيد برنامج” مثمر جدًا “بالنسبالى واضافه كبيره في CV بتاعي وكمان فرصه بالنسبالى فوز مبادرتي حرف على مستوي البرنامج تعب ودعايا ومجهود وقصه الملهمة بالنسبالى سيدة بعمر 50 عام اتعلمت تكتب اسمها بدل ما تختم فيا كانت تجربه مفيدة ليا فوز مبادرة اول ما اتنطق اسمي من ضمن 8 مبادرات علي مستوي البرنامج فرحت جدا .

” هند رجب صالح – الموسم الثالث” ، برنامج تنمية أبناء الصعيد من البرامج الي فخورة إني شاركت فيه ، ونفذت مبادرة “وعيني ” ،و حصلت علي المركز الثالث،حقيقي اتعلمت في البرنامج حاجات كتير نمت فيا وساعدتني حاليا في مجال عملي واني كمان ازاي احل المشاكل الي بتواجه مجتمعي .

“حسناء علي – الموسم الثاني” برنامج تنمية ابناء الصعيد بجد من البرامج اللي فرقت معايا جدا في إني اقدر أنفذ مبادرة علي ارض الواقع وازي احول فكره نورت في دماغي لمبادرة قدرت انفذها واصنع اختلاف وتغيير حقيقي بمبادرتي وكان الفضل لمدربين البرنامج الي كانوا دايما واثقين فينا اننا نقدر نعمل حاجه للمجتمع كان الفضل ليهم ولمساعدتهم لينا من الخطوة الاولي في التخطيط والتطوير وللخطوة الأخيرة وهي التنفيذ وبجد استفدت كتير جدا من البرنامج شكرا تنمية أبناء الصعيد الموسم الثاني .

” مها رجب – الموسم الثاني”، برنامج تنمية ابناء الصعيد بمثابة النواة الاولى لحث المجتمع المدني بأهمية ودور الفتيات في المشاركات المجتمعية وخلق مساحات آمنه لهم برنامج تنمية ابناء الصعيد هو البرنامج الاول اللي تم مشاركتي فيه عن المبادرات عن المبادرات الشبابية وكيفيه صياغه مبادرة وتخطيط اهداف لها ومعرفه قياس الأثر في المجتمع أما الجانب الشخصي لدى هو برنامج الوعي وتغيير مسار حياتي الاجتماعي وكيفيه عمل علاقات مع مسؤولين حقاً كانت تجربه جميله جدا واتمني أنها تتكرر مره اخرى شكرا تنمية ابناء الصعيد.

” يحيى عثمان – الموسم الثاني” ،قال : من اللحظه الاولي بعد نهاية البرنامج ، بدأت نحو العمل علي اطلاق مبادرة “وقتك يهمنا ” بالدمج مع مبادرة حاسب سوشيال واختيارها من افضل 24 مبادرة علي مستوي الصعيد،حيث اتاح لينا الفرصة كشباب في تحقيق اهدافنا علي ارض الواقع وامدادنا بكل المقومات والمعلومات التي تفيدنا كمبادرين وازالة العواقب التي كانت تواجهنا وتسلسل الافكار حتي اظهرنا كل مواهبنا بدون اي مجهود وتعامل المشرفين معنا بكل محبة واخلاص وتدوين ملاحظتهم اول بأول حتي نظهر بالشكل اللائق والذي يظهرنا بشكل أكثر من رائع وقد كان الي ان وصلنا الي التصنيف النهائي وتكريمنا بالدمج مع مبادرة حاسب سوشيال لصاحبها صديقي الاستاذ احمد حسين العربي.

“محمود رمضان ـ الموسم الثالث”: تنمية ابناء الصعيد للعام الثالث علي التوالي كان ليا الشرف اني اكون احد المشاركين واني اكون من ضمن المبادرات التي تم اختيارها للتنفيذ البرنامج فعلا كان اضافه وكان نقله تانية انا اول تجربه احبها فعليا والاقي نفسي فيها سواء في التدريب في الاقصر أو في التنفيذ علي ارض الواقع وكله بفضل ربنا ثم المدربين والمتابعين وفريق عمل برنامج تنميه ابناء الصعيد والدعم الكبير والتسهيلات تم تقديمها للتنفيذ البرنامج كان عباره عن تحدي جديد وتحويل الفكرة مجرد سطور علي ورق لواقع ملموس وترك اثر علي ارض الواقع لتصحيح مفاهيم مغلوطه أو المساهمة في حل المشكلات وتقديم حلول فعليه لها.

 

“أحمد مراد – الموسم الثالث “: احمد مراد عبد الرحيم محمد ، حصلت على المركز التاسع ومشاركتي في البرنامج طبعا اضافت لي الكثير والكثير من الخبرات أولا: اضافت لي من خلال الاحتكاك بشباب المبادرين من المحافظات المختلفة والتعرف على ثقافة وعادات وتقاليد كل مجتمع؛ ثانيا : اضافت لي القدرة على تصميم مبادرة من بداية الفكرة الى المخرجات ؛ ثالثا : القدرة على الدعم والحشد وجمع المؤيدين.

 

 

 

” احمد حسين – الموسم الثاني”: شاركت في النسخة الثانية لبرنامج تنمية أبناء الصعيد بمبادرة “حاسب سوشيال ” ثم تم دمجها مع مبادرة زميلي يحيى عثمان كامل “وقتك يهمنا ” صعدنا للأدوار النهائية ضمن 24 مبادرة من أصل 80 مبادرة على مستوى الصعيد على المستوى الشخصي كان البرنامج إضافة كبيرة ليا وبعتبره شريك في نجاحي بتوجيهات المدربين اللي اتعلمت منهم كثير خلال فترة تنفيذ المبادرة ، انا حاليا في أكبر كيان تنموي في مصر وهو التحالف الوطني للعمل الاهلي التنموي ومن قبله كنت ضمن الأمانة الفنية للحوار الوطني المصري وخريج البرنامج الرئاسي لتأهيل الشباب للقيادة .

 

” أمنية حسين خليفة ـ الموسم الثالث”: اشتركت في برنامج تنميه أبناء الصعيد سنه 2020 مبادرة /إبرة وخيط محتواها القضاء علي الفقر وتحويل القرية من قريه نائيه لقريه منتجه وكانت المبادرة تختص بفئات العمرية المختلفة من 7 سنوات لـ 45 سنه من الجنسين، تنميه أبناء الصعيد من أكثر البرامج الـ استفدت منها علي مستوي الشخصي والعملي وقت المعسكر كان من اجمل الأوقات ال قضتها فعلا الوقت معاهم كان مميز جدا وفريق المدربين كان أكثر ميزه وبهجه وعلم البرنامج اضاف كتير جدا منها أنه أصبحت مبدعا في عملي أكثر مما كنت عليه جعلني افكر خارج الصندوق أصبحت مدربة قويه مميزه أصبح لدي القدرة علي تنسيق والقيادة والعمل الجماعي بطريقه افضل تنمية أبناء الصعيد ادامكم الله الخير والنور للطريق الشباب .

” حسناء الطاهر – الموسم الأول” خريجة اول دفعة لبرنامج تنمية أبناء الصعيد الحقيقة هفضل مدينة وممتنة للبرنامج ده لأخر يوم في عمري انا دخلت البرنامج بالصدفة كنت أنا واتنين تلاته من الاقصر وقتها داخلة تدريب زيه زي اي تدريب لحد ما المدربين قالوا كل واحد يفكر في فكرة مبادرة قولت ايه ده الموضوع دخل في الجد وقتها كان عندي في البلد مرض ظهر علي اربع سيدات في عيلة واحدة يومها قررت اعمل مبادرة اطمني ضد سرطان الثدي وطبعا كانت فكرة علي ورق بس هنا بقي الموضوع اختلف والفكرة بقت مبادرة وليها أنشطة وتفاصيل كثير عاشها معايا المدربين اللي ما بخلوش عليا بأي نصيحة وكمان كانوا بيساعدوني ازاي اصيغ كل خطوة بعملها الحقيقة أن المبادرة كبرت وسمعت وخبطنا ع كل باب و والجوامع والكنائس وفي كل ركن والمبادرة اللي كانت في نطاق قريتي بس بقت تلف كل أنحاء المحافظة انا ما فوزتش ماديا وما اخدتش مركز وقتها مسالتش ليه لان مكسبي الحقيقي كان الحالات اللي تم اكتشافها في البداية ودعوات ناس كتير حواليا ودعم كل اللي حواليا ودعم كل اللي بفضل الله خلي المبادرة تستمر لأكثر من 3 سنوات .

“علاء ثابت – الموسم الأول “:برنامج تنميه أبناء الصعيد في الحقيقة أن البرنامج هو النواه الأساسية والمدرسة التي يتخرج منها نخبه الشباب متقنين لفكره الوعي المجتمعي والتنمية المستدامة، مكتسبين مهارات حل المشكلات بطرق مبتكره ذات كفاءة للمساهمة في تحقيق التنمية المجتمعية من جانب واكتساب مهارات وخبرات شخصيه من جانب آخر . وكان لي الشرف أن اكون أحد المشاركين في البرنامج في مرحلته الاولى.

“محمد عبد النعيم – الموسم الثاني”:تنميه ابناء الصعيد كان نقطه تحول جدا حيث استفدت منه علميا وعمليا واتسعت دائرة علاقاتي ومعرفتي وزادت الإرادة والحماس في استكمال مبادرتي التي شاركت بها واتمنى من القائمين والداعمين والمشاركين في استكمال هذه المسيرة التعليمية والعملية علي مستوي صعيد مصر.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى